مصير حياتنا هوا الموت دائما وفي الحقيقة لا يمكننا ان نمنع حدوثه او نؤجله حيث لا يسعنا سوى الطاعة والعبادة علنا استفدنا شيئا من هذه الدنيا وكسبنا حسنات تؤمن لنا حياة اخرى مليئة بالسعادة في الجنة فما الدنيا الا دار فناء والاخرة هي دار البقاء فمن يريد التمتع بهذه الار الدائمة فليعمل لدنياه كانه يعيش ابدا ولاخرته كانه يموت غدا هذه هي وجهة نضري ما هي وجهتكم
وشكرا اختي ميرال على الطرح الحلو